-->

أخر الأخبار

أكتوبر 07، 2016

أخطر منضمتين عربية وامريكية 2016

كما يعلم الجميع ان كل نضام له تغرة ولهدا يكون هناك محترفون في الاختراق البرمجي كي يخترقو التغره ويربح المال والعديد من الاشياء السريه مثل ملفات النضام الامريكي ولهادا تعتبر احد اهم المنضمات العربية وامريكيا لاختراقها ملفات وثغرات للجيش الامريكي ووشنطن حسنا ندعكم مع هادا الموضوع..لا تنسو وضع بصمتكم في التعليق
اول منضمة:ANONYMOUS
    هذه المجموعة مسؤولة عن الهجمات الإلكترونية للاختراق التي طالت البنتاغون, وقد هددت شركة نيوز كوربوريشن بتحطيم موقع الفيسبوك. في أكتوبر عام 2011 م, مخترقين الأنونيموس هددوا عصابة لترويج المخدرات في المكسيك تعرف باسم لوس زيتاس, قامت بمهاجمتهم من خلال فيديو عبر الإنترنت بعد أن تم خطف أحد الأعضاء. وفي أواخر مايو 2012 م, تحمل الأنونيموس مسؤولية إغلاق موقع (جي أم كروبس). وفي بداية سبتمبر 2012 م, تحملوا أيضًا مسؤولية إغلاق شركة (جودادي) المؤثرة على المشاريع الصغيرة حول العالم. في منتصف شهر سبتمبر عام 2012, قاموا بتهديد منظمة هونق كونق الحكومية, والتي تعرف بالمركز التعليمي الوطني عبر فيديوهات على شبكة الإنترنت, ويتحمل الأنونيموس مسؤولية تسريب وثائق حكر 6 حتى 18 سنة؛ فالمنهج الجديد يخضع لنقد حاد ويثير انتباه وسائل الإعلام العالمية, حيث لا يُكافيء الطالب حسب كم المعلومات التي تعلمها بشكل فعلي, بل عوضاً عن ذلك يقيّم على أساس مستوى تعلقه العاطفي وإثبات إنتمائه للحزب الشيوعي الصيني, تقريباً حسب موضة غسيل المخ الأعمى.

 الحرب مع اسرائيل
تناقلت مواقع التواصل الاجتماعية في تاريخ 6 أبريل 2013 عن وجود هجوم كبير من قبل مجموعة الانونيموس على المواقع الإسرائيلية، وتناقلت مقطع فيديو على اليوتيوب يظهر فيه شخص يلبس قناع المجموعة ويتحدث على الهجوم ويتطرق إلى ثلاث خطوات في الهجوم الأول مسح الكيان الصهيوني من شبكة الإنترنت والثاني هو فضح الخطط المستقبلية والجرائم. والثالث لم يتم الحديث عنه لكنه قال" اماالخطوة الثالثة والأخيرة سنقدمها لكم هدية نحن الانونيموس" وتم التأكد من عدم عمل عشرات المواقع الإسرائيلية. بالإضافة إلى انتشار روابط مواقع تابعة لجهات حساسة تم اختراقها.

وتعتبر هذه العملية أول حروب إلكترونية وأكبر عملية قرصنة معلوماتية ضد إسرائيل. وكانت أنونيموس سبق وأن أعلنت عزمها شنّ أكبر عملية قرصنة معلوماتية ضد إسرائيل في السابع من أبريل/نيسان الجاري، وأُطلق عليها "أوب إسرائيل" وهدفها محو إسرائيل من الإنترنت.
يوم 7 أبريل 2013، نفذ ألاف من أعضاء أنونيموس في العالم العربي خاصة (المغرب و مصر والسعودية والأردن وتونس والعراق وقطر والبحرين والجزائر...)ومن ابرز الدول المغرب البلد الذي كان يقدر بوجود 32 الف هاكرز من مختلف البلدان يخترقون المواقع وقد استهدفت أهم المواقع الحكومية والرئاسية في إسرائيل ومنها موقع رئيس الوزراء ووزارة الدفاع الإسرائيلية وموقع الاستخبارات وموقع مجلس الوزراء الإسرائيلي وسوق الأوراق المالية والمحاكم الإسرائيلية وشرطة تل أبيب وحزب كاديما ووزارة التعليم وبنك القدس و 20000 حساب على الفيسبوك و 5000 حساب بنكي وغيرها.
و تم وضع في المواقع المخترقة رسائل لتحرير فلسطين والتنديد بالسياسات الحربية الإسرائيلية وكذلك تم وضع سور للقرآن الكريم في بعضها.
المنضمة الثانية:الجيش السوري الالكتروني

ارتبط اسم "الجيش السوري الإلكتروني" ارتباطا كبيرا بالملف السوري"الساخن" حيث كان بمثابة "درع" إعلامية لنظام الرئيس بشار الأسد. ويبدو أن الشكوك تتنامى حول الأطراف التي تقف وراء تنسيق عملياته. فهل باتت الإنترنت جبهة من جبهات الحرب الإعلامية التي يخوضها النظام ضد وسائل الإعلام في ظل الأزمة التي تعرفها سوريا؟
منذ منتصف شهر آذار/مارس الماضي لا تزال سوريا مسرحا لحركة احتجاج واسعة النطاق شهدت, بحسب هيئات حقوق الإنسان السورية, سقوط ما يزيد عن 1400 مدني واعتقال الآلاف. مواجهات حادة سرعان ما انتقلت إلى جبهة الإنترنت حيث يشهد العالم الافتراضي بدوره معارك شرسة وذكية في آن واحد, بين مؤيدي النظام السوري و معارضيه. وعلى غرار جيوش البر والبحر, يتفاخر النظام السوري ومناصروه بعمليات ما بات يعرف اليوم باسم "الجيش السوري الإلكتروني" الذي يرتكز على شبكات إلكترونية يقوم أفرادها وكوادرها بشن هجمات افتراضية ضد كل وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية التي تحاول نقل مجريات الأحداث في سوريا 
يقوم هذا الجيش الافتراضي باختراق مواقع ومدونات المعارضة السورية واستهداف الصفحات الرسمية لوسائل الإعلام على الويب وعلى مواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك. الهجوم يكون إما اختراقا على طريقة "الهاكرز" أو عبر نشر الآلاف من التعليقات. بعضها تؤيد نظام بشار الأسد وأخرى تحمل إساءات لفظية من "سب وشتم واتهامات بالخيانة وأحيانا تهديدات بالقتل". كما أن أفراد الجيش الإلكتروني يقومون بارسال كم كبير من الشكاوى ضد صفحات المعارضة على "الفيس بوك" ما يدفع إدارة موقع الشبكة الاجتماعية إلى حجب وإغلاق بعض هذه الصفحات بشكل نهائي.

الموضوع من طرف:محمد جرجي

هناك تعليق واحد: